بيان النقابة الجزائرية للشبه الطبيين

في اجتماع المكتب الوطني يوم 24/02/2014 اصدر بيان طالب الوزارة بالاسراع في اولا تميد الفترة المطلوبة للترقية الى منصب عاليي الى 10 سنوات بدل 5 سنوات ثانيا فتح مسابقات للذين يملكون 5 سنوات اقدمية من اجل الترقية ثالثا منحتي التاطير و التوثيق لجميع الشبه الطبييب رابعا التسوية النهائية لمشكل الشبه الطبيين و ترقيتهم جميعا الى ممرضين حاصلين على شهادة دولة خامساتفعيل قرارات اللجنة المشتركة الخاصة بالمسار المهني و طالبت النقابة من الوزارة حلول ملموسة و الا سيعقد اجتماع للمجلس الوطني و ياخذ القرارات اللازمة

نقابة سيد السعيد الى الجحيم اما نقابتنا يا اخي لم تبيع و لم تشتري بل لا زالت تناظل نريد من يعطي المزيد و لا نريد من يحطم كل ما تسعى اليه النقابة فلا داعي للنقد الهدام

salut sapiste, selon cet écrit il faut donc retenir que pour pouvoir acceder au poste superieur il faut avoir dix ans au lieu de 05 ans d'experience professionnelle (ah c'est bien) marche en arriere. cette revendication sera prise en charge trés vite par la tutelle .

يا اخي لا تقولني ما لم اقله انا قلت ان النقابة طالبت بان تكون المدة الانتقالية لحساب الاقدمية 10 سنوات و ليس خمس سنوات اي تعديل المادة 19 من القانون الاساسي اي يمكن حساب اقدمية ممرض حاصل على شهادة دولة مع اقدمية ممرض في الصحة العمومية الى غاية2018

Espèces d’incompétents c'est maintenant que le sap a voir un tous petit clair quand aabirsabil parlé de promotion sans passer par la formation et que la formation pour dans le cadre de la promotion interne est inutile tout les sapistes et ses chauvins remettez en cause mes dires donc l'UGTA n'iras pas en enfer mais le sap qui est l'enfer lui même a bon entendeur

مازلت يا عابر سبيل انت و امثالك تدافعون عن نقابة سيدكم السعيد التي باعت كل العمال الجزائريين اما ان كنت تقصدني انا فساعطيك اسم المؤسسة التي اعمل فيها و اسال من شات من العمال ممرضين او اطباء او اداريين يقولون لك من هي النقابة الجزائرية للشبه الطبي التي اصبحت هي التي تسير المؤسسة

يقول د.إبراهيم الفقي :لقد رأيت من خلال دوراتي وانتقالي بين البلدان، أن البشر ستة أنواع:
الأول: نوع يعيش في الدنيا و لا يعرف ما الذي يريده، ولا يعرف أهدافا يحققها، كل هدفه أن يوفر الطعام و الشراب على قدر الكفاف، ومع ذلك لا يكف عن الشكوى من ضيق العيش.
الثاني: نوع يعرف ما الذي يريده، و لكن لا يعرف كيف يصل إليه، وينتظر من يوجهه ويأخذ بيده، وهذا النوع من الناس أكثر شقاء من الصنف الأول.
الثالث: نوع يعرف غايته ويعرف وسائل تحقيقها، ولكنه لا يثق في قدراته، يبدأ خطوات لتحقيق شيء ولا يتمها، يشتري كتابا ولا يقرؤه، وهكذا دائما، لا يبدأ في خطوات النجاح، وإن بدأها لا يكملها، و هذا النوع أكثر شقاء من النوعين السابقين.
الرابع: يعرف ما الذي يريده، و يعرف كيف يصل إليه، واثق في قدراته، إلا أنه يتأثر بالآخرين، فكلما أنجز شيئا سمع لمن يقول له: هذا الأسلوب غير مفيد، إنما عليك أن تعيد هذا الأمر بشكل آخر...
الخامس: نوع يعرف ما الذي يريده، ويعرف كيف يصل إليه، واثق في قدراته، ولا يتأثر بآراء الآخرين إلا إيجابيا، ويحقق النجاح المادي والعملي، إلا أنه بعد تحقيق النجاح يصيبه الفتور، ويهمل التفكير الإبداعي ومواصلة النجاح .
السادس: هذا النوع يعرف هدفه، ويعرف وسائل تحقيقه، ويثق فيما أعطاه الله سبحانه وتعالى من مواهب وقدرات، ويسمع الآراء المختلفة فيزنها ويستفيد منها، ولا يضعف أمام التحديات والعقبات، وبعدما يبذل كل ما في وسعه، ويأخذ بجميع الأسباب يعزم في طريقه متوكلا على الله سبحانه وتعالى، ويحقق النجاح تلو الآخر، ولا تقف همته عند حد، متمثلا قول الشاعر: وإني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل.