Accueil
شف مدير الموارد البشرية بوزارة الصحة أن نتائج المسابقات والامتحانات التي جرت الصيف الماضي لأكثر من 80
ألف موظف في مختلف الرتب والتخصصات ستكون
قبل نهاية الشهري الجاري ليستفيد الموظفون من مبالغ مالية تساهم في تحسين أجورهم الشهرية.
ونقل هذا، رئيس الاتحادية الوطنية لمستخدمي الصحة العمومية (سناباب) بالنيابة خميـــــس عـــلي
أنه بعد أن أشارت وفي بيان لها عن لقاء جمع مكتب الاتحادية مع اللجنة الوزارية المكلفة من طرف وزير الصحة والسكان
وإصلاح المستشفيات بالحوار والتشاور مع النقابات، نهاية الأسبوع حول جملة من الانشغالات والمشاكل التي تواجه
القطاع عموما ومستخدميه خصوصا والمتعلقة أساسا بالمسار المهني (مراجعة القوانين الأسا
سية لمختلف الأسلاك، إصدار قرارات نتائج الامتحانات والمسابقات خاصة بالترقية، التكوين والمناصب العليا وإدماج العمال المؤقتين
، الاعتداءات اليومية على مستخدمي القطاع، تنظيم سوق الدواء ومشكل العراقيل للممارسة النقابية ونقاط أخرى).
وأشار المتحدث ”أنه أكدت الاتحادية الوطنية لممثلي وزير الصحة العمل على طلب ترخيص من الوزير الأول من
فتح ملف إعادة النظر في القوانين الأساسية لمعالجة الإجحاف في التصنيف وكيفيات الترقية وإدراج حا
ملي شهادة أل أم دي في تخصصات التمريض في القانون الأساسي لتمكينهم من العمل بعد التخرج هذه ال
سنة والمساهمة في الحد من النقص الفادح مستخدمين الشبه الطبيين الذين تعاني منهم الهياكل الصحية”.
وألحت الاتحادية على تسطير برنامج وطني لتكوين المستخدمين في جميع التخصصات لعصرنة القطاع وتجديد الم
عارف العلمية للمستخدمين، كما طالبت الوزارة بإلزام مديري المؤسسات الصحية على تجسيد قرارات المناصب العليا
ليستفيد الموظفون الشبه الطبيون والقابلات وغيرهم من منحة المنصب العالي والتي بدورها تساهم في تحسي
ن الخدمة والأجر على السواء، وتسوية ملف المتعاقدين من عقد محدود إلى عقد غير
محدود قبل نهاية 2015 وذلك لإبعادهم من المساومات الضغوط الإدارية خلال ممارسة مهامهم اليومية.
كما طالبت الاتحادية مجدد من الوزارة الوصية السهر على إيجاد الحلول المناسبة لحماية الموظفين من الاعتداءات خلال ممارسة مهامهم العملية وذلك في ظل ارتفاع معدل الاعتداءات اليومية وتحطيم وحرق الممتلكات العمومية خاصة في مصلحة الاستعجالات ومصلحة طب النساء بصفتهما مصلحتان ذات ضغط عالي من المرضى.
وفي هذا الصدد ستقدم الاتحادية دراسة شاملة عن هذه الاعتداءات نهاية الشهر الجاري لوزير القطاع، كما أكدت على ضرورة تنظيم سوء الدواء وضمان تغطية ناجعة للحد من الندرة التي تؤثر على السير الحسن للمستشفيات وتشيج الشراكة والاستثمار في الصناعة الصيدلانية للحد من فاتورة الاستيراد في ظل الأزمة المالية وتراجع أسعار النفط ومن جهة أخرى نددت الاتحادية وطالبت من الإدراة المركزية ردع كل مسؤول يقف عقبة في حق الممارسة النقابية في الهياكل الصحية أو ينحاز لنقابة على الأخرى.
http://www.al-fadjr.com/ar/national/315703.htmlألف موظف في مختلف الرتب والتخصصات ستكون
قبل نهاية الشهري الجاري ليستفيد الموظفون من مبالغ مالية تساهم في تحسين أجورهم الشهرية.
ونقل هذا، رئيس الاتحادية الوطنية لمستخدمي الصحة العمومية (سناباب) بالنيابة خميـــــس عـــلي
أنه بعد أن أشارت وفي بيان لها عن لقاء جمع مكتب الاتحادية مع اللجنة الوزارية المكلفة من طرف وزير الصحة والسكان
وإصلاح المستشفيات بالحوار والتشاور مع النقابات، نهاية الأسبوع حول جملة من الانشغالات والمشاكل التي تواجه
القطاع عموما ومستخدميه خصوصا والمتعلقة أساسا بالمسار المهني (مراجعة القوانين الأسا
سية لمختلف الأسلاك، إصدار قرارات نتائج الامتحانات والمسابقات خاصة بالترقية، التكوين والمناصب العليا وإدماج العمال المؤقتين
، الاعتداءات اليومية على مستخدمي القطاع، تنظيم سوق الدواء ومشكل العراقيل للممارسة النقابية ونقاط أخرى).
وأشار المتحدث ”أنه أكدت الاتحادية الوطنية لممثلي وزير الصحة العمل على طلب ترخيص من الوزير الأول من
فتح ملف إعادة النظر في القوانين الأساسية لمعالجة الإجحاف في التصنيف وكيفيات الترقية وإدراج حا
ملي شهادة أل أم دي في تخصصات التمريض في القانون الأساسي لتمكينهم من العمل بعد التخرج هذه ال
سنة والمساهمة في الحد من النقص الفادح مستخدمين الشبه الطبيين الذين تعاني منهم الهياكل الصحية”.
وألحت الاتحادية على تسطير برنامج وطني لتكوين المستخدمين في جميع التخصصات لعصرنة القطاع وتجديد الم
عارف العلمية للمستخدمين، كما طالبت الوزارة بإلزام مديري المؤسسات الصحية على تجسيد قرارات المناصب العليا
ليستفيد الموظفون الشبه الطبيون والقابلات وغيرهم من منحة المنصب العالي والتي بدورها تساهم في تحسي
ن الخدمة والأجر على السواء، وتسوية ملف المتعاقدين من عقد محدود إلى عقد غير
محدود قبل نهاية 2015 وذلك لإبعادهم من المساومات الضغوط الإدارية خلال ممارسة مهامهم اليومية.
كما طالبت الاتحادية مجدد من الوزارة الوصية السهر على إيجاد الحلول المناسبة لحماية الموظفين من الاعتداءات خلال ممارسة مهامهم العملية وذلك في ظل ارتفاع معدل الاعتداءات اليومية وتحطيم وحرق الممتلكات العمومية خاصة في مصلحة الاستعجالات ومصلحة طب النساء بصفتهما مصلحتان ذات ضغط عالي من المرضى.
وفي هذا الصدد ستقدم الاتحادية دراسة شاملة عن هذه الاعتداءات نهاية الشهر الجاري لوزير القطاع، كما أكدت على ضرورة تنظيم سوء الدواء وضمان تغطية ناجعة للحد من الندرة التي تؤثر على السير الحسن للمستشفيات وتشيج الشراكة والاستثمار في الصناعة الصيدلانية للحد من فاتورة الاستيراد في ظل الأزمة المالية وتراجع أسعار النفط ومن جهة أخرى نددت الاتحادية وطالبت من الإدراة المركزية ردع كل مسؤول يقف عقبة في حق الممارسة النقابية في الهياكل الصحية أو ينحاز لنقابة على الأخرى.
