Accueil
سنة “ثورة” أصحاب المآزر البيضاء
ولد عباس في 2011..”بائع كلام محترف”
http://www.al-fadjr.com/ar/national/201382.html
ولد عباس في 2011..”بائع كلام محترف”
http://www.al-fadjr.com/ar/national/201382.html
2 participants
ولد عباس في 2011..”بائع كلام محترف”
NA6714- Nombre de messages : 14
Date d'inscription : 19/06/2011
lakhlef nasserdine- Nombre de messages : 47
Age : 61
الموقع : باتنة نقاوس
Date d'inscription : 13/05/2011
حتمـيــــــــة لا نـــريدهـــا لكن لا بـــــــــد ..................
ربـــــما المجتـــمع سيـــدفــع الثـــمن. لكن ثــــمن مــــاذا ؟
ثـــــــمن تمـــاطل و التعسف الـــذي تمـــارسه وزارة الـــصحــة
و الوظيف العمومـــي ســـــواء و مـن ورائــــهم الجـهــــاز الحكومــــي.
ســــــنة كاملة أو يــــــزيــــد و السيــــــد الـــوزيـــر يمــــــارس علينـــــا سيــــــاســة الهروب
الــى الأمــــام ببرنــــــامج ثــــــرى كما زعـــم أو تــــراء لـــــه مـــن شـــأنــــه يسمـــــــــــوا
بالــصحــــــة فـــي الـــــجزائر و لا شــــــيء مــن هــــــــذا ولا يكون هـذا لأن فــاقــد الشيء
لا يعطيـــــه.
مــــع أن السيــــد الـــــوزير يعلم يقينا بأنـــــه يقـــــدم وعــــــــــودا كالسراب .
و يعلــــم جيدا بأن الأمــــــر عـــلى فـــــوهـة بــركان و أن مــوعــد ثــورتـه وشيك لا محالة.
و الغــريب فـــي الأمــــــر مـــاذا ينتظر ؟ و لما الانتظار ؟
هـــــل عمـــــال الصحـــــة أقـــل شئنـــــا من غيرهــــــم ؟
أم يـــــــريـــدهـــا مستشفيـات خــــاليــــة عـلى عروشها ؟
أعـــــلم أيـــها الـــــوزيــــر و مـــن والاه لـــــيس الممرض و لا الـــــطبيب بالعاجــــزيـــن
عـــــن استرجاع و نيــــل حقوقهـــم و إن دعت الـــضرورة قـــد يـــصل المطلب إلى
العزل فلست أكبر شـــأنا من رئســـــا ضـــن الجميـــع أن لا يفـــارقـــوا منــاصبهم إلا إذا
وافتهــــم المنية .
فـــلا تنتظر ثـــورة الـــبركان فتحتـــرق . فـــأصـــدع بمـــا أمــــرة
فـنحــــن نعــرف مـــن الـــذي ســـيــدفــع ثــــمن الإضراب إنـــــه المـــواطــن الضعيف
الـــذي لا حول و لا قــــوة لـــه لــنـقـول لـــه عـــــذرا أخـــــي الــمــــواطـن هـــــــذا مـــا
يـــريـــده لك الــــــوزيــــر .
و هـــــذا مـــا لا نــــــريــــد اللــــجـــوء إلـــــــيه لكن الـــــضرورات تبيح المحظـورات .
ربـــــمــا يكون هـــــذا حين تنعـــقــد المجلس الــــوطني للنقـــابة الجــزائــريــة للشبه الطبي
هـــــذا الخمبس فكل أصحــاب المـــآز البيضاء يــــأمــلون و يتمنـــــون ســـاعــة الـــــــفرج .
................مـــن صفحات نــادي الصحـــة و التمريض ..........
ربـــــما المجتـــمع سيـــدفــع الثـــمن. لكن ثــــمن مــــاذا ؟
ثـــــــمن تمـــاطل و التعسف الـــذي تمـــارسه وزارة الـــصحــة
و الوظيف العمومـــي ســـــواء و مـن ورائــــهم الجـهــــاز الحكومــــي.
ســــــنة كاملة أو يــــــزيــــد و السيــــــد الـــوزيـــر يمــــــارس علينـــــا سيــــــاســة الهروب
الــى الأمــــام ببرنــــــامج ثــــــرى كما زعـــم أو تــــراء لـــــه مـــن شـــأنــــه يسمـــــــــــوا
بالــصحــــــة فـــي الـــــجزائر و لا شــــــيء مــن هــــــــذا ولا يكون هـذا لأن فــاقــد الشيء
لا يعطيـــــه.
مــــع أن السيــــد الـــــوزير يعلم يقينا بأنـــــه يقـــــدم وعــــــــــودا كالسراب .
و يعلــــم جيدا بأن الأمــــــر عـــلى فـــــوهـة بــركان و أن مــوعــد ثــورتـه وشيك لا محالة.
و الغــريب فـــي الأمــــــر مـــاذا ينتظر ؟ و لما الانتظار ؟
هـــــل عمـــــال الصحـــــة أقـــل شئنـــــا من غيرهــــــم ؟
أم يـــــــريـــدهـــا مستشفيـات خــــاليــــة عـلى عروشها ؟
أعـــــلم أيـــها الـــــوزيــــر و مـــن والاه لـــــيس الممرض و لا الـــــطبيب بالعاجــــزيـــن
عـــــن استرجاع و نيــــل حقوقهـــم و إن دعت الـــضرورة قـــد يـــصل المطلب إلى
العزل فلست أكبر شـــأنا من رئســـــا ضـــن الجميـــع أن لا يفـــارقـــوا منــاصبهم إلا إذا
وافتهــــم المنية .
فـــلا تنتظر ثـــورة الـــبركان فتحتـــرق . فـــأصـــدع بمـــا أمــــرة
فـنحــــن نعــرف مـــن الـــذي ســـيــدفــع ثــــمن الإضراب إنـــــه المـــواطــن الضعيف
الـــذي لا حول و لا قــــوة لـــه لــنـقـول لـــه عـــــذرا أخـــــي الــمــــواطـن هـــــــذا مـــا
يـــريـــده لك الــــــوزيــــر .
و هـــــذا مـــا لا نــــــريــــد اللــــجـــوء إلـــــــيه لكن الـــــضرورات تبيح المحظـورات .
ربـــــمــا يكون هـــــذا حين تنعـــقــد المجلس الــــوطني للنقـــابة الجــزائــريــة للشبه الطبي
هـــــذا الخمبس فكل أصحــاب المـــآز البيضاء يــــأمــلون و يتمنـــــون ســـاعــة الـــــــفرج .
................مـــن صفحات نــادي الصحـــة و التمريض ..........
|
|
|